دراسات أنثروبولوجية

يمثّل الهزل بصوره: النكتة، والسخرية، والفكاهة وسيلة مهمة لتجاوز إثقالات الواقع المعيش، فليس من الممكن التعاطي مع الحياة بجدية مطلقة.

من اهتمامات اللسانيات الحديثة في المحكية اليمنية مقابلة ظواهر دلالية بالفصحى، والمحكيات العربية، واللغات: الهندية والفرنسية والإنجليزية.

في المحكية اليمنية ما وجد فيه الدارسون مجالًا لدراسته دراسة تقابليًّا، من مثل ظواهر محكية في: النحوية والصرفية والصوتية.

تعود الألفاظ الهندية المقترضة في المحكية اليمنية، إلى أصول مختلفة، أهمها: الأصل الهندي، ثم السنسكريتي، ثم الفارسي.

من الدراسات المقارنة لظواهر صرفية في المحكية اليمنية دراساتٌ للدكتور عباس السوسوة، كدراسته لصيغ: (فعّال وتفعّال) و(مِفعال/مفعالة)، و(فعيل).

من الظواهر اللغوية في المحكية اليمنية التي حظيت بدراسات وصفية: أشكال التطور الدلالي، وتعدد المعنى، والوصف المعجمي.

تقوم المحكية اليمنية على عدد من الخصائص التي تمثّل حقلًا خصبًا لإجراء دراسات لغوية، لا سيما الدراسة الوصفية لظواهر نحوية وصرفية وصوتية.

ملامح التغيير الصوتي في نطق الأعداد المركبة في العربية الفصحى ولهجاتها الحديثة، في صدراتها المحكية اليمنية.

من خصائص المحكية اليمنية ما له امتداد تاريخي، ومحطات تطور متعاقبة. لا سيما ما يتعلق من ذلك بظواهر صرفية ودلالية.

“الخيْبة” في المحكية اليمنية، وارتباطه الدلالي بالفصحى، وما ينفرد به من خصائص المحكية اليمنية، كدلالته على تماهي الهيئات في الصفات.